University of Tripoli – Lebanon

A private Lebanese institution for higher education established by Islamic Reform Society in the year 1403 AH 1982 AD in the city of Tripoli, Lebanon Zaytoun Tripoli (Abu Samra, Al-Islah Street), Al-Islah Islamic Complex.

The establishment and development of the university

Tripoli University:

A private Lebanese institution for higher education established by the Islamic Reform Association in 1403 AH 1982 AD in the city of Tripoli, Lebanon, Zaytoun Tripoli (Abu Samra, Al-Islah Street), Al-Islah Islamic Complex.

Licensed by Republican Decree No. 3484 dated 10/15/1986 AD in the name of (Tripoli University Institute for Islamic Studies).
The Equivalency Committee of the Supreme Islamic Sharia Council issued its decision on January 10, 1991 to recognize the bachelor’s degree issued by the college.
On June 25, 1991, the Equivalency Committee of the Ministry of National Education issued its final decision recognizing the bachelor’s degree in Sharia and Islamic studies issued by the college.
The college is supervised by a scientific council of specialists.
Member of the Association of the Association of Arab Universities – Amman
Member of the Association of Islamic Universities – Cairo
Member of the Federation of Universities of the Islamic World (ISESCO) – Rabat.

1- الرسالة
جامعة طرابلس هي مؤسسة تعليمية تسعى جاهدة لرفع المستويات التعليمية والثقافية والحضارية في المجتمع اللبناني والدولي، ومواكبة الاتجاهات الحالية في التعليم العالي والتقدم التكنولوجي، وتشجيع البحث العلمي، والمساهمة في بناء الأجيال المقبلة وتنمية المجتمع في إطار القيم الاسلامية.

2- الرؤية
تتلخص رؤية الجامعة في إتاحة الفرصة للتعلم أمام الطالب لإعداده علمياً وخُلُقيّاً برؤية حضارية إسلامية متميزة، ليكون قادراً على النهوض بجدارة وكفاءة في خدمة دينه ووطنه وأمته.

3- الهوية

  • ربانية الانتماء
  • وسطية المنهج
  • راقية المستوى
  • أصيلة المحتوى
  • عصرية الأسلوب
  • عالمية الدعوة

العارف بٱلله الميقاتي السيّد محمّد رشيد

• وُلِد عام ١٩٤٢ – متزّوج وله خمسة أولاد.

  1. حائز على شهادة الإجازة في الحقوق من الجامعة اللبنانيّة في بيروت عام ١٩٦٦ ومحام بالإستئناف.
  2. حائز على شهادة الإجازة في الشريعة الإسلاميّة من كليّة الشريعة بجامعة دمشق عام١٩٧٥م.
  3. إنتسب إلى جماعة عباد الرحمن عام 1952.
  4. تابع دراساته العليا وإعداد أطروحة الدكتوراه في فلسفة القانون بعنوان: الإسلام والعلمانيّة دراسة مقارنة” “l’Islam et la Laîcité ” في جامعة السوربون – باريس رقم (١) عام١٩٨١م.
  5. رئيس ومؤسّس جمعيّة الإصلاح الإسلاميّة في طرابلس (٢٠١٨-١٩٧٧)م. ومؤسّس مجمّع الإصلاح الإسلامي.
  6. مؤسس ثانويّة الإصلاح الإسلاميّة ورئيس اللجنة التربويّة المشرفة عليها (١٩٧٨-٢٠٢٠)م.
  7. مؤسّس معهد طرابلس الجامعي للدّراسات الإسلاميّة ورئيس المجلس العلمي (١٩٨٢-٢٠٠٩)م.
  8. رئيس مجلس أمناء جامعة طرابلس (٢٠٠٩-٢٠١٨)م.
  9. عضو مؤسّس في الإتّحاد العالمي لعلماء المسلمين (٢٠٠٤-٢٠٢٠)م.
  10. عضو مؤسّس لهيئة علماء المسلمين في لبنان. ( أيّار ٢٠١٢ ).
  11. عضو رابطة الجامعات الإسلاميّة في العالم (١٩٩٨-٢٠٢٠)م – القاهرة.
  12. عضو إتّحاد جامعات العالم الإسلامي (الأيسيسكو) – الرباط (٢٠٠٧-٢٠٢٠)م.
  13. عضو الهيئة التأسيسيّة في المجلس الإسلامي العالمي للدعوة والإغاثة في القاهرة: (١٩٩٣-٢٠٢٠)م.
  14. عضو الندوة العالميّة للشباب الإسلامي في الرياض: ( ١٩٩٥-٢٠٢٠)م.
  15. عضو إتّحاد الجامعات العربيّة: (٢٠٠٨-٢٠٢٠)م.
  16. الأمين العام للمؤتمر التربوي الإسلامي في لبنان: (١٩٩١-٢٠٢٠)م، والمؤتمر الإسلامي للشريعة والقانون في لبنان : (١٩٩٨-٢٠٢٠)م.
  17. أستاذ محاضر في كليّة الشريعة والدراسات الإسلاميّة: (١٩٨٢-٢٠١٩)م.
  18. أستاذ محاضر في كليّة الحقوق – الجامعة اللبنانيّة الفرع الثالث بطرابلس : (١٩٧٩-١٩٨٢)م.
  19. قام بإلقاء العديد من المحاضرات العلميّة في لبنان والبلاد العربيّة والولايات المتّحدة وكندا وأستراليا وإفريقيا وماليزيا: (١٩٦٥-٢٠٢٠)م.
  20. عضو مؤسّس وأمين سرّ جمعيّة التربية الإسلاميّة في طرابلس، ومدير مدرسة الإيمان الإسلاميّة (١٩٦٧-١٩٧٥)م، *ومدير جمعيّة التربية الإسلاميّة (١٩٧٥-١٩٧٧)م.
  21. خطيب مسجد أبي سمراء القديم: (١٩٧٣-٢٠٠٤)م.
  22. خطيب مسجد النور في طرابلس : (٢٠٠٤-٢٠٠٦)م.
  23. خطيب مسجد الخيرات في طرابلس: (٢٠٠٧-٢٠١٧)م.
  24. خطيب مسجد الفاروق رضي الله عنه في رأس مسقا الكورة في طرابلس: (٢٠١٧-٢٠٢٠)م.
  25. خادم الأثر النبوي الشريف في طرابلس منذ العام١٩٩٧.
  26. عضو جمعيّة التأهيل والرعاية الإجتماعيّة في طرابلس (١٩٧٦-٢٠٠٣)م.
  27. عضو في الرابطة الثقافيّة في طرابلس( ١٩٧٥-٢٠٢٠)م.
  28. عضو مؤسّس لٱتّحاد الحقوقيين المسلمين في لبنان.

إبتُلِيَ بمَرض عُضال في السنوات الأربعة الأخيرة من عمره، فكان صبَّاراً شكورا.

رحمه الله وأدخله الفردوس الأعلى

كلمة رئيس جامعة طرابلس الأستاذ الدكتور رأفت محمد رشيد الميقاتي

الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد الصادق الوعد الأمين وعلى آله وصحبه أجمعين .

مع إتمام الجامعة أربعين عاماً هجرياً مباركاً ودخولها في مطلع العام الأربعين وفق التقويم الميلادي نستحضر اليقين الكبير بالله تعالى وبتوفيقه والذي كان يراهن عليه دائماً سماحة العالم الرباني المؤسس الشيخ محمد رشيد الميقاتي رحمه الله ، كما نستحضر عمله الدؤوب والمتقن في تأسيس أول جامعة في لبنان تحمل الرؤية الحضارية الإسلامية الرشيدة وتنفتح على العالم كلّه لتصل الماضي العريق بالمستقبل المشرق ، ولتقوم بإعداد العلماء والدعاة والتربويين وخبراء المال والأعمال والأدباء والاقتصاديين والمفكرين ممن يتخرجون من كليات جامعة طرابلس – لبنان ويؤمنون بأن ” خير الناس أنفعهم للناس ” كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم .

وقد أثبت خريجو هذه الجامعة المباركة – والتي أَشْرُفُ أن أكون واحداً منهم – كيف يكون النهوض بالمجتمعات ولو في أحلك الظروف ، وكيف تكون ربانية الانتماء أنواراً ترتقي بالإنسان في كل مجالات حياته وفي كل علومه وآدابه وفي كل فكره وتطلعاته.

آملين تجاوز كل الفتن والمحن وبخاصة في لبنان والمنطقة ، دعاؤنا من القلب أن يجزي الله كل من أعان في التمكين لهذه الجامعة المباركة خير الجزاء ، وأن يبارك في همّة عمدائها وأساتذتها وإدارييها وأن يوفق طلابها وطالباتها لما يحبه ويرضاه .

{وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون وستردون إلى عالم الغيب

والشهادة فينبئكم بما كنتم تعملون } صدق الله العظيم

إن مفهوم الجامعة الريادية ظاهرة عالمية ذات مسار تنموي متكامل يضع الجامعة تجاە المهمة الثالثة لريادة الأعمال والتعقيدات الأساسية لتطوير شخصية ريادية موحدة داخل المؤسسة. في السنوات الأخيرة لعبت جامعة طرابلس دوراً بارزاً في التنمية البشرية والاقتصادية القائمة على العلوم الإسلامية والإدارية والتربوية فإن تميّز الجامعة في هذا المجال طور دورها الريادي بإضافة مهام جديدة إلى المهام التقليدية للجامعة (أي التعليم والبحث) إلى رسالة ثالثة تتمثل بالمساهمة في الإقتصاد. ولتحقيق هذا الدور، تسعى جامعة طرابلس إلى التطوير من خلال نقل نتائج بحوثها من الإطار النظري الأكاديمي الى النظام الإقتصادي.

وبهذا الشكل فإن التوجه الريادي للجامعة وبعض العوامل التي تمثل السياق الداخلي والخارجي الذي تشارك فيه الجامعة ، ساهم وبشكل ملموس في المشاركة والتأثير على البيئة الخارجية ،المحلية والدولية. هذا الدور الجديد للجامعة في الريادة الجامعية انطوى على تغيير جذري في التنظيم الداخلي والأنشطة التي تقوم بها الجامعة ، حيث سعت الجامعة ولا زالت للقيام بها من خلال آليات مختلفة مثل براءات الاختراع، زيادة التراخيص والمشاريع البحثية المشتركة, وإنشاء الشراكات الأكاديمية والعلمية المختلفة .

ومن منطلق إدراك جامعة طرابلس أن التعليم الريادي للجامعات يرتبط إرتباطاً وثيقاً بالاستعداد الريادي لطلاب المستقبل ، فقد سعت الجامعة إلى تنمية روح المبادرة عند طلابها بشكل خاص، وتنمية شخصيتهم بشكل عام. فقد أولت المزيد من الإهتمام لتعليم ريادة الأعمال كمورد تعليمي مفيد للتعليم والطلاب. كما تعمل الجامعة على تنمية المواهب ذات القدرات المختلفة في جميع الجوانب من خلال البحث والتحليل التجريبي والشرح مما سيكون له تأثير كبير على التطوير المستقبلس لريادة الأعمال الشخصية عند طلابها. كما أن التعلم المنهجي يمكَن الطلاب من مواجهة عملية ريادة الأعمال المستقبلية بشكلٍ أفضل .

د.عمار يكن

عميد كلية إدارة الأعمال

طرابلس مدينة العلم والعلماء

اتخذت طرابلس أهمية كبرى منذ الفتح الإسلامية لبلاد الشام عام 636م فمنذ ذلك التاريخ بدأت هذه المدينة بالنمو والتوسع حتى أصبحت في العصرين العباسيين الثالث والرابع عاصمة إدارية وفكرية مرموقة.

وقد اتخذها الفاطميون عاصمة منطقة واسعة وحولها جلال الملك بن عمار إلى دار علم وزودها بمكتبة تعد واحدة من كبريات مكتبات عصرها، إذ أنها كانت تضم مئة ألف مجلد.

وإبان إمارة بني عمار أضحت طرابلس منتدى للأدباء والشعراء والعلماء الذين كانوا يقصدون حكامها لما حظوا به عندهم من عناية ورعاية وتشجيع، فقد قصدها الشاعر والفيلسوف أبو العلاء المعري، كما زارها المتنبي والرحالة الشهير إبن بطوطة، حيث أفرد لها فصلاً خاصاً في كتابه المعروف برحلة ابن بطوطة.

بيد أن الصلبيين الغزاة أرادوا طمس تراث المدينة إبان احتلالها فأتلفوا كل ما فيها من معالم الحضارة الإسلامية وكان في طليعة ذلك مكتبة بني عمار، وبعد مئتي سنة من ظلمة الحكم الصليبي عاودت المدينة نشاطها الفكري تدريجياً في ظل الحكام المماليك الذين عنوا بإعادة إعمارها.

فأنشأ فيها الناصر قلاوون المسجد المنصوري الكبير، ثم تبعه خلفاؤه في إنشاء المساجد والمدارس الدينية في طرابلس حتى أصبحت تضم على حد تعبير الرحالة عبد الغني النابلسي ما يزيد على ثلاثمائة مدرسة دينية كانت عامرة ترغد بما يأتيها من ريع أوقافها الشاسعة، وفي أواخر العصر العثماني تعرضت تلك الأوقاف للعبث والضياع فتضاءل عدد المدارس الدينية التي باتت في مطلع هذا القرن تقتصر على اثنتين وعشرين مدرسة عاملة.

هذا بالإضافة إلى اهتمام أهلها وأبنائها بتجديد ما كان فيها من مكتبات، فقد أنشأ جد آل الميقاتي الشيخ مصطفى بن عبد الحي الذي كان معاصراً للناصر قلاوون، مكتبة عظمى كانت تتنافس بها طرابلس يومئذ وتفخر بها على البلاد المجاورة لها لأهميتها وجسامتها، ثم أوقفها ابنه الشيخ رشيد لخدمة العلم والعلماء والطلبة والدارسين.

وبفضل تلك المدارس والمكتبات ظهرت نخبة من أبناء المدينة، برع أفرادها في مختلف ميادين العلم والأدب فأسسوا المدارس والمكتبات والمجلات والمطابع والجمعيات الأدبية، فقد ظهر فيها الفيلسوف العلامة الشيخ حسين الجسر واضع الرسالة الحميدية ومؤسس المدرسة الوطنية والشيخ عبد القادر وعبد المجيد المغربي والشيخ عبد الحميد الرافعي والشيخ عبد الكريم عويضة والشيخ محمد الأحدب والشيخ محمد رشيد رضا صاحب المنار والحاج سامي صادق صاحب جريدة الوجدان، وحكمت شريف بك يكن واضع تاريخ طرابلس الشام (ما يزال مخطوطاً).

والشيخ محمد رشيد الميقاتي الكبير الإمام والمؤقت في الجامع المنصوري الكبير، الذي كان من أقطاب عصره في العلم والمعرفة.

إضاءات مشرقة

المدينة التي فتحها الصحابي الجليل سفيان الأزدي رضي الله عنه في العام السابع والعشرين للهجرة المباركة في عهد الخليفة الراشد عثمان بن عفان “ذي النورين” رضي الله عنه وأرضاه.

المدينة الوحيدة في لبنان التي تحتضن ست عشرة مدرسة أثرية إسلامية، وأكثر من ثلاثمائة مسجد أثري، وكانت بحق مركزاً علمياً جليلاً يقده طلاب العلم والمعرفة من مختلف المناطق المجاورة والأقطار العربية.

المدينة التي كانت تحتضن “دار العلم” المكتبة الكبرى، التي أسسها القاضي جلال الملك ابن عمار في عام 472هـ. على غرار “دار الحكمة” التي أنشأها الحاكم بأمر الله في القاهرة، وكانت تتضمن من الكتب ما يتجاوز المائة ألف مجلد.

المدينة العريقة التي كانت عبر التاريخ مكتظة بالعلماء والأدباء والشعراء الذين قصدهم الطلبة وهي المدرسة الإسلامية الأولى في طرابلس التي قامت بتدريس العلوم الحديثة. وقد انتسب إليها العديد من أبناء المدينة وجوارها ومن بينهم: الإمام السيد محمد رشيد رضا والشيخ عبد القادر والشيخ عبد المجيد المغربي والشيخ اسماعيل الحافظ والشيخ عبد الكريم عويضة وغيرهم.

المدينة التي أسست فيها الجمعية الخيرية الإسلامية، (المدرسة العلمية) في عام 1921 التي لا تزال قائمة حتى الآن وتعرف باسم: (القسم الشرعي الثانوي) في دار التربية والتعليم الإسلامية، وقد تخرج منها عدد كبير من العلماء. في مقدمتهم سماحة العلامة الشيخ رامز الملك وكثير من علماء المدينة. هذه المدينة تشكل مركز الثقل الإسلامي في لبنان وعلى الساحل الشرقي لحوض البحر الأبيض المتوسط.. فكانت ولا تزال وستبقى إن شاء الله تعالى (قلعة العروبة والإسلام ) و(مدينة العلم والعلماء).

لائحة بأسماء الاتفاقيات مع الجامعات الخارجية والمؤسسات التعليمية العالمية

Cooperation and Agreements withInternational Universities and Academic Institutes

Institution Country المؤسسة البلد
Ministry of Religious Affairs (Indonesia) Indonesia – Jakarta وزارة الشؤون الدينية في الجمهورية الاندونيسية جاكرتا الوسطى -إندونيسيا
Zarqa university Zarka – Jordan جامعة الزرقاء الزرقاء-الأردن
Middle east university Jordan جامعة الشرق الأوسط الأردن
The World Islamic Sciences and Education University Jordan جامعة العلوم الإسلامية العالمية الأردن
Sakarya University Turkey جامعة صقاريا تركيا
Fatih sultan mehmet vakif university Turkey جامعة السلطان محمد الفاتح الوقفية تركيا
Bursa Technical University Turkey جامعة بورصا التقنية تركيا
Imam Malik college for sharia & Law Dubai – international academic city كلية الإمام مالك للشريعة والقانون دبي-المدينة الأكاديمية
Ningxia Muslim International language college Ningxia – china معهد اللغات العالمية بنيغشيا بنيغيشيا-الصين
university Zhaotong china جامعة تشاوتونغ الصين
Beifang university china جامعة القوميات و التعليم العالي Beifang الصين
China-Arab States technology & culture transfer center china مركز نقل التكنولوجيا والثقافة الصينية العربية الصين
Sharia college & Islamic studies – Kuwait university Kuwait كلية الشريعة والدراسات الإسلامية جامعة الكويت الكويت
Egyptian University of Islamic Culture Nur-Mubarak Kazakhstan الجامعة المصرية للثقافة الإسلامية نور مبارك بجمهورية كازاخستان كازاخستان
Yunus Emre Institute for turkish culture Beirut- Lebanon معهد يونس امرة للثقافة التركية بيروت-لبنان
UNIVERSITI SAINS ISLAM MALAYSIA Malaysia جامعة العلوم الإسلامية-ماليزيا -كوالالمبورUSIM ماليزيا
International Islamic University Malaysia Kuala lumpur – Malaysia الجامعة العالمية الاسلامية-ماليزيا-كوالالمبور ماليزيا
Dumlupinar kutahya university Turkey جامعة دوملوبينار كوتاهيا تركيا

شارك هذا الصفحة!

يمكنكم التواصل معنا من خلال هذا النموذج