الباحث محمد أحمد زريقة

تصنيف الرسالة	الرسائل الجامعية, الفقه وأصوله, رسائل الماجستير, رسائل قسم الشريعة

اسم الباحث	محمد أحمد زريقة	Mohammad Ahmad Zrayka	Researcher Name
الجنسية	اللبنانية	Lebanese	Nationality
المرحلة	ماجستير	Masters	Stage
القسم	الشريعة	Shariaa	Section
الشعبة	الفقه وأصوله	Jurisprudence and its principles	Division
عنوان البحث	تقييد المطلق أنواعه وأثره في اختلاف العلماء	Restricting the Absolute Types and Impacts on difference of Scholars	Research Title
تاريخ التسجيل	9/3/2016	9/3/2016	Registration Date
تاريخ التسجيل	٢٩ جمادى الأولى ١٤٣٧ هـ	Jumada I 29, 1437 AH	Registration Date
مشرف أول	أ. د. محمد المعتصم بالله البغدادي	Prof Mohammad ElMootasem Bellah Elbaghdadi	First Supervisor
مشرف ثان			Second Supervisor
لجنة المناقشة والحكم	د. فادي موسى- د. جلال صالح شيخ جعيم	Dr Fadi Moussa, Dr Kalal Saleh sheikh Jaiim	Judging committee
الحالة	تمت المناقشة	Done	Status
تاريخ المناقشة	4/3/2023	4/3/2023	Defense Date
تاريخ المناقشة	١٢ شعبان ١٤٤٤ هـ	Shaaban 12, 1444 AH	Defense Date
عدد الصفحات	257	257	Number Of Pages
النتيجة	جيد جداً \| 80 %	% Very Good \| 80	Result
دار النشر			Publishing House
تاريخ النشر			Publishing Date
خطة البحث	pdf	pdf	Thesis Plan
رابط يوتيوب			YouTube
إضافات			More information

Loading the next set of gallery items...

عدد المشاهدات - 11

ملخص البحث
تعدُّ اللغة العربيّة من المقررات الرَّئيسة في الجامعات الإسلاميَّة وتُعتبر عُمدة لا بدَّ منها في إدراك العلوم وخصوصًا الفقه وأصوله، لذا كان لزامًا على من أراد دراسة الفقه وأصوله، معرفة أساليب العرب في كلامهم ودلالات الألفاظ عندهم، لأنَّهم أعلم النَّاس بمعاني القرآن والسُّنة ودلالاتهما. وتعتبر العربية من علوم الوسائل التي يتأتّى من خلالها تحصيل علوم المقاصد، وكم من قاعدة فقهيَّة أو أصوليَّة اعتمدت على قاعدة لغويّة أو نحويّة، ومن ذلك مباحث المطلق المقيّد وتقييد المطلق. هدفت الدراسة لتوضيح دفع التعارض المخلّ بالفهم بين المطلق والمقيّد والجمع بين الأدلة وتحرير مفهوم سبب تقييد المطلق، وما تفرع عنها من مسائل فقهية عمليّة لحياة المكلفين في أعظم أبواب الفقه ألا وهو العبادات والمعاملات وكذلك أبواب العقيدة وغيرها، كما أنَّ الدراسة تناولت تحرير مفهوم تقييد المطلق وما يترتب عليه من أمور فقهية عمليّة تيسيريّة. اتبعت الدّراسة: المنهج الاستقرائي، والمنهج التّحليلي الوصفي، والمنهج المقارن. توصلت الدراسة إلى نتائج منها: اعتبار أنَّ تقييد المطلق من باب السَّبب لأنَّ السَّبب أعمُّ من العلة والحكمة. دفع التعارض بين المطلق والمقيّد إنمَّا يكون من خلال العمل بقاعدة إعمال الدليلين الذي عليه غالبية العلماء. أنَّ دلالة المطلق والمقيّد يمكن توظيفها في علم العقيدة والتفسير والعلوم الأخرى ولا يختصر استخدامها فقط على الأمور الفقهية. العلماء وإن اختلفوا في التَّسميات والتَّقسيمات إلا أنَّ المقصد والهدف من كل ذلك واحد، وكان هذا التَّقسيم بالنَّظر إلى وجوه الوقوف على المراد والمعاني على حسب الوسع والإمكان وإصابة التّوفيق. وكذلك تفاوتت تقسيمات الأصوليين في أحوال المطلق مع المقيّد، وأكثرهم يجعلها أربع صور، وأنَّ المطلق يشبه العام والمقيّد يشبه الخاص، فكل دليل يصلح أن يكون مخصصًا للعام يصلح كذلك أن يكون مقيدًا للمطلق. أوصت الدراسة بالاهتمام بعلمي العربية وأصول الفقه والرَّبط بينهما وخصوصًا علم الدلالات اللفظية وعلى وجه الخصوص المطلق والمقيّد، وإنجاز البحوث العلمية حول هذا الموضوع، فهذا الباب لا يزال مشاعًا لينهل منه الباحثون. وعند دراسة أي مسألة يلزم توظيف علم أصول الفقه في بيان الحكم الشرعي لأنَّه وضع لخدمة الفقه وفهم الخطاب الشرعي، فينبغي على الباحث أن يدرس الحكم الشَّرعي للمسألة مع القواعد الأصولية المندرجة تحتها جنبنًا إلى جنب، حتَّى تكون النتائج أوضح وأبين وأقوى حجة، ولتكون سببًا للفهم الصَّحيح الواعي البعيد عن الشَّطط.
كلمات مفتاحية \|

ملخص البحث

تعدُّ اللغة العربيّة من المقررات الرَّئيسة في الجامعات الإسلاميَّة وتُعتبر عُمدة لا بدَّ منها في إدراك العلوم وخصوصًا الفقه وأصوله، لذا كان لزامًا على من أراد دراسة الفقه وأصوله، معرفة أساليب العرب في كلامهم ودلالات الألفاظ عندهم، لأنَّهم أعلم النَّاس بمعاني القرآن والسُّنة ودلالاتهما.
وتعتبر العربية من علوم الوسائل التي يتأتّى من خلالها تحصيل علوم المقاصد، وكم من قاعدة فقهيَّة أو أصوليَّة اعتمدت على قاعدة لغويّة أو نحويّة، ومن ذلك مباحث المطلق المقيّد وتقييد المطلق.
هدفت الدراسة لتوضيح دفع التعارض المخلّ بالفهم بين المطلق والمقيّد والجمع بين الأدلة وتحرير مفهوم سبب تقييد المطلق، وما تفرع عنها من مسائل فقهية عمليّة لحياة المكلفين في أعظم أبواب الفقه ألا وهو العبادات والمعاملات وكذلك أبواب العقيدة وغيرها، كما أنَّ الدراسة تناولت تحرير مفهوم تقييد المطلق وما يترتب عليه من أمور فقهية عمليّة تيسيريّة.
اتبعت الدّراسة: المنهج الاستقرائي، والمنهج التّحليلي الوصفي، والمنهج المقارن.
توصلت الدراسة إلى نتائج منها:
اعتبار أنَّ تقييد المطلق من باب السَّبب لأنَّ السَّبب أعمُّ من العلة والحكمة.
دفع التعارض بين المطلق والمقيّد إنمَّا يكون من خلال العمل بقاعدة إعمال الدليلين الذي عليه غالبية العلماء.
أنَّ دلالة المطلق والمقيّد يمكن توظيفها في علم العقيدة والتفسير والعلوم الأخرى ولا يختصر استخدامها فقط على الأمور الفقهية.
العلماء وإن اختلفوا في التَّسميات والتَّقسيمات إلا أنَّ المقصد والهدف من كل ذلك واحد، وكان هذا التَّقسيم بالنَّظر إلى وجوه الوقوف على المراد والمعاني على حسب الوسع والإمكان وإصابة التّوفيق. وكذلك تفاوتت تقسيمات الأصوليين في أحوال المطلق مع المقيّد، وأكثرهم يجعلها أربع صور، وأنَّ المطلق يشبه العام والمقيّد يشبه الخاص، فكل دليل يصلح أن يكون مخصصًا للعام يصلح كذلك أن يكون مقيدًا للمطلق.
أوصت الدراسة بالاهتمام بعلمي العربية وأصول الفقه والرَّبط بينهما وخصوصًا علم الدلالات اللفظية وعلى وجه الخصوص المطلق والمقيّد، وإنجاز البحوث العلمية حول هذا الموضوع، فهذا الباب لا يزال مشاعًا لينهل منه الباحثون.
وعند دراسة أي مسألة يلزم توظيف علم أصول الفقه في بيان الحكم الشرعي لأنَّه وضع لخدمة الفقه وفهم الخطاب الشرعي، فينبغي على الباحث أن يدرس الحكم الشَّرعي للمسألة مع القواعد الأصولية المندرجة تحتها جنبنًا إلى جنب، حتَّى تكون النتائج أوضح وأبين وأقوى حجة، ولتكون سببًا للفهم الصَّحيح الواعي البعيد عن الشَّطط.

كلمات مفتاحية |

Thesis Abstract
The Arabic language is one of the main courses in Islamic universities and is considered an indispensable pillar in comprehending the sciences, especially jurisprudence and its principles, so it was necessary for those who wanted to study jurisprudence and its principles, to know the methods of the Arabs in their speech and the semantics of their words, because they are the most knowledgeable of people. Meanings of the Qur’an and Sunnah and their implications. Arabic is considered one of the sciences of the means through which the attainment of the sciences of purposes comes, and how much. From a jurisprudential or fundamentalist base that relied on a linguistic or grammatical base, including investigations. The restricted absolute and the absolute restriction. The study aimed to clarify the repulsion of the conflict that violates understanding between the absolute and the restricted, and to combine the evidence and liberate the concept of the reason for restricting the absolute, and the practical jurisprudential issues that derive from it for the lives of the taxpayers in the greatest chapters of jurisprudence, which is worship and transactions, as well as the chapters of faith and others. The study also dealt with editing the concept of restriction Absolute and its consequences. Jurisprudential facilitation matters. The study followed: the inductive approach, the descriptive analytical approach, and the comparative approach. The study found results, including: Considering that the restriction of the absolute is from the door of reason, because the reason is more general than the cause and the wisdom. Repelling the contradiction between the absolute and the restricted is through working with the rule of implementing the two evidences, which is followed by the majority of scholars. That the connotation of the absolute and the restricted can be employed in the science of belief, interpretation and other sciences, and its use is not restricted to jurisprudential matters only. Scientists, although they differed in terms of names and divisions, but the purpose and goal of all of that is one, and this division was by looking at the faces of standing on what is meant and meanings according to the capacity, possibility, and success. Likewise, the divisions of the fundamentalists differed in the conditions of the absolute with the restricted, and most of them make it four forms, and that the absolute is similar to the general and the restricted is similar to the specific, so every evidence is suitable to be. Dedicated to the year, it is also suitable for it to be restricted to the divorced. The study recommended paying attention to the sciences of Arabic and the principles of jurisprudence and linking them, especially the science of verbal semantics, in particular the absolute and the restricted, and the completion of scientific research on this subject, as this section is still common for researchers to draw from. When studying any issue, it is necessary to employ the science of fundamentals of jurisprudence in explaining the legal ruling because it was set to serve jurisprudence and understand the legal discourse, so the researcher should study the legal ruling of the issue with the fundamentalist rules that fall under it side by side, so that the results are clearer, clearer, and the strongest argument, and to be A reason for correct, conscious understanding, far from extremism.
Keybwords \|

Thesis Abstract

The Arabic language is one of the main courses in Islamic universities and is considered an indispensable pillar in comprehending the sciences, especially jurisprudence and its principles, so it was necessary for those who wanted to study jurisprudence and its principles, to know the methods of the Arabs in their speech and the semantics of their words, because they are the most knowledgeable of people.
Meanings of the Qur’an and Sunnah and their implications.
Arabic is considered one of the sciences of the means through which the attainment of the sciences of purposes comes, and how much.
From a jurisprudential or fundamentalist base that relied on a linguistic or grammatical base, including investigations.
The restricted absolute and the absolute restriction.
The study aimed to clarify the repulsion of the conflict that violates understanding between the absolute and the restricted, and to combine the evidence and liberate the concept of the reason for restricting the absolute, and the practical jurisprudential issues that derive from it for the lives of the taxpayers in the greatest chapters of jurisprudence, which is worship and transactions, as well as the chapters of faith and others. The study also dealt with editing the concept of restriction Absolute and its consequences.
Jurisprudential facilitation matters.
The study followed: the inductive approach, the descriptive analytical approach, and the comparative approach.
The study found results, including:
Considering that the restriction of the absolute is from the door of reason, because the reason is more general than the cause and the wisdom.
Repelling the contradiction between the absolute and the restricted is through working with the rule of implementing the two evidences, which is followed by the majority of scholars.
That the connotation of the absolute and the restricted can be employed in the science of belief, interpretation and other sciences, and its use is not restricted to jurisprudential matters only.
Scientists, although they differed in terms of names and divisions, but the purpose and goal of all of that is one, and this division was by looking at the faces of standing on what is meant and meanings according to the capacity, possibility, and success.
Likewise, the divisions of the fundamentalists differed in the conditions of the absolute with the restricted, and most of them make it four forms, and that the absolute is similar to the general and the restricted is similar to the specific, so every evidence is suitable to be.
Dedicated to the year, it is also suitable for it to be restricted to the divorced.
The study recommended paying attention to the sciences of Arabic and the principles of jurisprudence and linking them, especially the science of verbal semantics, in particular the absolute and the restricted, and the completion of scientific research on this subject, as this section is still common for researchers to draw from.
When studying any issue, it is necessary to employ the science of fundamentals of jurisprudence in explaining the legal ruling because it was set to serve jurisprudence and understand the legal discourse, so the researcher should study the legal ruling of the issue with the fundamentalist rules that fall under it side by side, so that the results are clearer, clearer, and the strongest argument, and to be A reason for correct, conscious understanding, far from extremism.

Keybwords |

العودة إلى الرسائل الجامعية

العنوان